شريط اخبار مكتوب
بحـث
المواضيع الأخيرة
عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 1
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقلاً عن شهادة أ.سامي شرف
سكرتير الزعيم الراحل جمال عبد الناصر
ووزير شؤون رئاسة الجمهورية السابق
بكتاب( سنوات وايام مع جمال عبد الناصر)
سوف نقوم بعرض الجزأ الخاص بشهادة أ.سامي
نقلاً عن شهادة أ.سامي شرف
سكرتير الزعيم الراحل جمال عبد الناصر
ووزير شؤون رئاسة الجمهورية السابق
بكتاب( سنوات وايام مع جمال عبد الناصر)
سوف نقوم بعرض الجزأ الخاص بشهادة أ.سامي
المتعلق بحرب اليمن علي عدة أجزاء
(24 جزأ)
(24 جزأ)
---------------------------------------------
عبد الناصر وثورة اليمن.....1
عبد الناصر وثورة اليمن.....1
لقد ارتكزت ثورة يوليو فى تخطيط إستراتيجيتها وترتيب أولوياتها على فكرة التحرر؛ كفكرة محورية فى كل تحركاتها، وجاء الوطن العربى فى مقدمة الدوائر التى يجب العملمن أجل تحريرها تمهيدا لوحدتها الشاملة، وإقامة نظام للأمن القومى العربى يمتلكعناصر القوة اللازمة لمواجهة التهديدات الخارجية .
وإذا كانت فكرة التحرر تستهدف فى الأساس مقاومة النفوذ الأجنبى فى كل صوره وأشكاله، فقد كانت مقاومة التخلف فى كل أشكاله أيضا أحد الأهداف الذى رأت فيه الثورة مدخلاضروريا لإقامة النظام الأمنى المشار إليه ، وأستطيع أن أقول أنه بالنسبة لهذا الشقالأخير؛ أى التصدى للتخلف فقد انتظرت الثورة مبادرة القوى الوطنية فى كل دولة عربيةعلى حدة باتخاذ الخطوة الأولى ، وعندما كانت تأتى هذه القوى إلى القاهرة فإنها تلقىكل ترحيب وتجاوب؛ إيمانا من جانبها بأن هذه القوى لابد أن تأخذ فرصتها فى الانتقالبشعوبها إلى آفاق العصر، وتنفض عنها قيود الطبقات والاستغلال الداخلى ، أضف إلى ذلكأن غالبية هذه الدول كانت الحماية فقط لشخوص قادتها وامتلاك وسيلة للتعبير عمايظنوه صوابا .
وسواء كان الهدف هو مقاومة المستعمر الأجنبى أو تحقيق الإصلاح الداخلى فلم تدخرالقاهرة جهدا فى دعم هذه الحركات ، ودعم تماسكها الداخلى ، يستوى فى ذلك احتضان مصرلثوار الجزائر ، ودعم توجههم النضالى المسلح، أو استضافة الزعامات الوطنية القادمةمن المغرب وتونس وليبيا، وإعطائهم الفرصة للتعبير عن أهدافهم من داخل مصر ، ومنخلال أجهزتها الإعلامية ، ولم ترد القاهرة أى حركة وطنية أو كوادر عربية جاءت تطرحأفكارها ومشروعاتها الوطنية للتحديث والتغيير ، وقد لا أذيع سرا إذا قلت أن هذاالاتجاه شمل كل الدول العربية بما فى ذلك المملكة العربية السعودية التى جاء منهاوفى أكثر من مناسبة كوادر وطنية بل وبعض القيادات الشابة ـ فى ذلك الوقت ـ طرحواأفكارهم وأهدافهم من التغيير ، وكان علىّ شخصيا مهمة التنسيق معهم، والاستماع إليهموإلى مطالبهم وتقديم النصح والإيضاحات لهم .
أقول أن هذا الخط كان منهج القاهرة فى كل أرجاء الوطن العربى ، وذلك باستثناء اليمن، فقد جاءت المبادرة الأولى من جانب ثورة يوليو 1952 وليس العكس وكان لذلك ما يبررهلقد كانت اليمن من أشد مواقع الوطن العربى تخلفا وانعزالا عن كل ما يجرى فى العالم، فقد كان يحكمها نظام الإمامة على رأسه أئمة زيود استأثروا بالسلطة الروحيةوالزمنية لأكثر من ألف ومائة عام متصلة. والزيدية فرقة أسسها زيد بن على بن الحسين
بن على بن أبى طالب كرم الله وجهه ، ودون ما الدخول فى تفاصيل، التقى بعد ذلك معالإمام أبى حنيفة النعمان وكانت حركة شيعية سنية معتزلة؛ شيعية فى الأصول، حنفية فىالفقه والفروع . وكانت هناك شروط أربعة عشر لمن يتولى الإمامة وهى :
" ذكر ـ حر ـ مجتهد ـ علوى ـ فاطمى ـ عدلا ـ سخيا ـ ورعا ـ سليم العقل ـ سلم الحواسـ سليم الأطراف ـ صاحب رأى وتدبير ـ مقدام وفارس" وأن تكون الإمامة بالانتخابوالبيعة الشعبية وليست بالوراثة . وقدم الزيود إلى اليمن سنة 900 ميلادية، وأول منتولاهم الإمام الهادى ، وبعد أن استقر بهم الحكم انقلبوا على مبادئ زيد بن على،وحكموا حكما مطلقا وسخروا القضاة فى تبرير كل تصرفاتهم .
وقد انتهج حكم الإمامة أساليب غاية فى الغرابة فى تأمين استمرار يته.. أساليب فاقتما كان معروفا فى العصور الوسطى؛ تنوعت ما بين ترويج الأساطير عن قدرة الإماموكراماته فى مواجهة كل من يتآمر ضده، وأن الإمام هو ظل الله على الأرض، وأنه يحتلالمرتبة الثالثة بعد الله ورسوله (ص)، وأنه لا يغلب ولا يقطع السيف رقبته أو يخترقالرصاص جسده، ويسخر الجن ويتحول إلى طائر أخضر يذهب للصلاة فى الكعبة كلما أراد،وأن من ينتقد الإمام بقلبه كان منافقا، ومن ينتقده بلسانه فهو زنديقا، ومن خرج عليهكان كافرا ، وكان نظام الإمامة فى اليمن يقاوم وجود جيش أو قوة عسكرية من أى نوعيمكن أن تكون مصدر خطر فى يوم من الأيام، ويلجأ إلى استخدام أساليب الدس والوقيعةبين القبائل بعضها البعض، والاحتفاظ بأبناء زعاماتها، ومنهم من كان طفلا يؤخذ ومعهأمه، كرهائن فى صنعاء لمنع أى منها من التمرد على الإمام، وتتكفل القبيلة بنفقاتالطعام والملبس للرهينة، ويتكفل الإمام بالمأوى والقيود، وكان عدد الرهائن يتراوحما بين الألف والأربعة آلاف.
كان الإمام يتحكم فى ثروات البلاد، ويستخدم وسائل المنح والمنع لضمان الولاء فى كلأرجاء اليمن، وتعميق الانقسام الطائفى بين شوافع وزيود، ويملك الأرض والبشر ولاحاجة للرعية أن يتعلموا أكثر من الفاتحة وفرائض الصلاة . كانت المدارس فى اليمن كله، ثمانية فقط, وثلاثة من الأطباء الأجانب هم الذين يتولون متابعة أحوال الصحةالعامة فى اليمن، وكان الإمام يجسم الخلافات بين القبائل وطوائف الشعب فى وقت لاتوجد فيه فوارق حقيقية سواء على المستوى الثقافى أو العقيدى بينهم .
كانت اليمن تمثل عنصر توازن يستعين به الاستعمار البريطانى فى الجنوب العربى المحتلوالأنظمة التقليدية الأخرى فى شبه الجزيرة العربية كجدار دفاع ضد تيارات التغييروالتقدم القادمة من الشمال العربى، وتعتبرها منطقة عازلة بين التقدم والتخلف. وقدكانت هذه القوى ـ أى الاستعمار البريطانى والرجعية العربية ـ أقوى مصادر الدعم لحكمالأئمة فى اليمن، وعامل الضعف الرئيسى فى أى تخطيط ثورى يستهدف هذا الحكم، ولقدلعبت القوتان أدوارهما فى إفشال عديد من الحركات الثورية التى سبقت ثورة 26سبتمبر1962 .
كانت اليمن ـ ومن وجهة النظر العربية ـ نقطة ارتكاز حيوية فى الأمن القومى المصرىوالعربى بحكم موقعها الإستراتيجى فى جنوب البحر الأحمر وفى مواجهة السودان والقرنالإفريقى وباب المندب ، وأدركت الثورة فى مصر مبكرا أن أى تغيير سياسى فى اليمنيمكن أن يحدث ردود فعل إيجابية لصالح حركة التحرر الوطنى فى الوطن العربى كله .
لهذه الأسباب فلم ينتظر قادة ثورة يوليو قدوم الكوادر الثورية فى اليمن إليها؛ بلحرصت هى على الذهاب إليهم ، وكان ذلك فى العام 1953 ، ففى ذلك الوقت كانت المواجهاتبين الثوار فى اليمن ونظام الإمامة قد أسفرت عن هروب بعض من عناصرها إلى مصر،وأقاموا ما سمى بالنادى اليمنى لكن الإقامة الهادئة المستقرة كانت قد استهوتهم،وغلبت عليهم نوازع الذاتية، بل وتسلل بينهم العديد من عملاء الإمام اليمنى الذى حرصباستمرار على استقطابهم وإمدادهم
وإذا كانت فكرة التحرر تستهدف فى الأساس مقاومة النفوذ الأجنبى فى كل صوره وأشكاله، فقد كانت مقاومة التخلف فى كل أشكاله أيضا أحد الأهداف الذى رأت فيه الثورة مدخلاضروريا لإقامة النظام الأمنى المشار إليه ، وأستطيع أن أقول أنه بالنسبة لهذا الشقالأخير؛ أى التصدى للتخلف فقد انتظرت الثورة مبادرة القوى الوطنية فى كل دولة عربيةعلى حدة باتخاذ الخطوة الأولى ، وعندما كانت تأتى هذه القوى إلى القاهرة فإنها تلقىكل ترحيب وتجاوب؛ إيمانا من جانبها بأن هذه القوى لابد أن تأخذ فرصتها فى الانتقالبشعوبها إلى آفاق العصر، وتنفض عنها قيود الطبقات والاستغلال الداخلى ، أضف إلى ذلكأن غالبية هذه الدول كانت الحماية فقط لشخوص قادتها وامتلاك وسيلة للتعبير عمايظنوه صوابا .
وسواء كان الهدف هو مقاومة المستعمر الأجنبى أو تحقيق الإصلاح الداخلى فلم تدخرالقاهرة جهدا فى دعم هذه الحركات ، ودعم تماسكها الداخلى ، يستوى فى ذلك احتضان مصرلثوار الجزائر ، ودعم توجههم النضالى المسلح، أو استضافة الزعامات الوطنية القادمةمن المغرب وتونس وليبيا، وإعطائهم الفرصة للتعبير عن أهدافهم من داخل مصر ، ومنخلال أجهزتها الإعلامية ، ولم ترد القاهرة أى حركة وطنية أو كوادر عربية جاءت تطرحأفكارها ومشروعاتها الوطنية للتحديث والتغيير ، وقد لا أذيع سرا إذا قلت أن هذاالاتجاه شمل كل الدول العربية بما فى ذلك المملكة العربية السعودية التى جاء منهاوفى أكثر من مناسبة كوادر وطنية بل وبعض القيادات الشابة ـ فى ذلك الوقت ـ طرحواأفكارهم وأهدافهم من التغيير ، وكان علىّ شخصيا مهمة التنسيق معهم، والاستماع إليهموإلى مطالبهم وتقديم النصح والإيضاحات لهم .
أقول أن هذا الخط كان منهج القاهرة فى كل أرجاء الوطن العربى ، وذلك باستثناء اليمن، فقد جاءت المبادرة الأولى من جانب ثورة يوليو 1952 وليس العكس وكان لذلك ما يبررهلقد كانت اليمن من أشد مواقع الوطن العربى تخلفا وانعزالا عن كل ما يجرى فى العالم، فقد كان يحكمها نظام الإمامة على رأسه أئمة زيود استأثروا بالسلطة الروحيةوالزمنية لأكثر من ألف ومائة عام متصلة. والزيدية فرقة أسسها زيد بن على بن الحسين
بن على بن أبى طالب كرم الله وجهه ، ودون ما الدخول فى تفاصيل، التقى بعد ذلك معالإمام أبى حنيفة النعمان وكانت حركة شيعية سنية معتزلة؛ شيعية فى الأصول، حنفية فىالفقه والفروع . وكانت هناك شروط أربعة عشر لمن يتولى الإمامة وهى :
" ذكر ـ حر ـ مجتهد ـ علوى ـ فاطمى ـ عدلا ـ سخيا ـ ورعا ـ سليم العقل ـ سلم الحواسـ سليم الأطراف ـ صاحب رأى وتدبير ـ مقدام وفارس" وأن تكون الإمامة بالانتخابوالبيعة الشعبية وليست بالوراثة . وقدم الزيود إلى اليمن سنة 900 ميلادية، وأول منتولاهم الإمام الهادى ، وبعد أن استقر بهم الحكم انقلبوا على مبادئ زيد بن على،وحكموا حكما مطلقا وسخروا القضاة فى تبرير كل تصرفاتهم .
وقد انتهج حكم الإمامة أساليب غاية فى الغرابة فى تأمين استمرار يته.. أساليب فاقتما كان معروفا فى العصور الوسطى؛ تنوعت ما بين ترويج الأساطير عن قدرة الإماموكراماته فى مواجهة كل من يتآمر ضده، وأن الإمام هو ظل الله على الأرض، وأنه يحتلالمرتبة الثالثة بعد الله ورسوله (ص)، وأنه لا يغلب ولا يقطع السيف رقبته أو يخترقالرصاص جسده، ويسخر الجن ويتحول إلى طائر أخضر يذهب للصلاة فى الكعبة كلما أراد،وأن من ينتقد الإمام بقلبه كان منافقا، ومن ينتقده بلسانه فهو زنديقا، ومن خرج عليهكان كافرا ، وكان نظام الإمامة فى اليمن يقاوم وجود جيش أو قوة عسكرية من أى نوعيمكن أن تكون مصدر خطر فى يوم من الأيام، ويلجأ إلى استخدام أساليب الدس والوقيعةبين القبائل بعضها البعض، والاحتفاظ بأبناء زعاماتها، ومنهم من كان طفلا يؤخذ ومعهأمه، كرهائن فى صنعاء لمنع أى منها من التمرد على الإمام، وتتكفل القبيلة بنفقاتالطعام والملبس للرهينة، ويتكفل الإمام بالمأوى والقيود، وكان عدد الرهائن يتراوحما بين الألف والأربعة آلاف.
كان الإمام يتحكم فى ثروات البلاد، ويستخدم وسائل المنح والمنع لضمان الولاء فى كلأرجاء اليمن، وتعميق الانقسام الطائفى بين شوافع وزيود، ويملك الأرض والبشر ولاحاجة للرعية أن يتعلموا أكثر من الفاتحة وفرائض الصلاة . كانت المدارس فى اليمن كله، ثمانية فقط, وثلاثة من الأطباء الأجانب هم الذين يتولون متابعة أحوال الصحةالعامة فى اليمن، وكان الإمام يجسم الخلافات بين القبائل وطوائف الشعب فى وقت لاتوجد فيه فوارق حقيقية سواء على المستوى الثقافى أو العقيدى بينهم .
كانت اليمن تمثل عنصر توازن يستعين به الاستعمار البريطانى فى الجنوب العربى المحتلوالأنظمة التقليدية الأخرى فى شبه الجزيرة العربية كجدار دفاع ضد تيارات التغييروالتقدم القادمة من الشمال العربى، وتعتبرها منطقة عازلة بين التقدم والتخلف. وقدكانت هذه القوى ـ أى الاستعمار البريطانى والرجعية العربية ـ أقوى مصادر الدعم لحكمالأئمة فى اليمن، وعامل الضعف الرئيسى فى أى تخطيط ثورى يستهدف هذا الحكم، ولقدلعبت القوتان أدوارهما فى إفشال عديد من الحركات الثورية التى سبقت ثورة 26سبتمبر1962 .
كانت اليمن ـ ومن وجهة النظر العربية ـ نقطة ارتكاز حيوية فى الأمن القومى المصرىوالعربى بحكم موقعها الإستراتيجى فى جنوب البحر الأحمر وفى مواجهة السودان والقرنالإفريقى وباب المندب ، وأدركت الثورة فى مصر مبكرا أن أى تغيير سياسى فى اليمنيمكن أن يحدث ردود فعل إيجابية لصالح حركة التحرر الوطنى فى الوطن العربى كله .
لهذه الأسباب فلم ينتظر قادة ثورة يوليو قدوم الكوادر الثورية فى اليمن إليها؛ بلحرصت هى على الذهاب إليهم ، وكان ذلك فى العام 1953 ، ففى ذلك الوقت كانت المواجهاتبين الثوار فى اليمن ونظام الإمامة قد أسفرت عن هروب بعض من عناصرها إلى مصر،وأقاموا ما سمى بالنادى اليمنى لكن الإقامة الهادئة المستقرة كانت قد استهوتهم،وغلبت عليهم نوازع الذاتية، بل وتسلل بينهم العديد من عملاء الإمام اليمنى الذى حرصباستمرار على استقطابهم وإمدادهم
بالمخصصات، وإثارة الانقسامات بينهم عن طريق عناصرسفارته فى القاهرة، وبين أعضاء الجالية اليمنية والدارسين المصريين فى الجامعات المصرية.
يتبع
رد: عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 1
نقل مميز ومعلومات اغلبها جديد عليا
تسلم عليه
تسلم عليه
gogo- Comptroller General
- عدد المساهمات : 41
نقاط : 17144
تاريخ التسجيل : 07/05/2009
العمر : 36
مواضيع مماثلة
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 4
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 20
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 5
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 21
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 6
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 20
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 5
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 21
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 6
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يوليو 14, 2011 9:10 pm من طرف al3nteel
» بروتوكولات حكماء صهيون- حمل في ثوان
الثلاثاء أبريل 19, 2011 1:24 pm من طرف رضا الهوارى
» المتلاعبون بالعقول
السبت فبراير 19, 2011 11:33 pm من طرف taherab
» فتاه تموت من الخوف
الأربعاء مايو 20, 2009 2:36 pm من طرف gogo
» رجل المستحيل (مقال)
الثلاثاء مايو 19, 2009 4:22 am من طرف Haleem
» الذكاء العاطفي
الثلاثاء مايو 19, 2009 4:17 am من طرف Haleem
» ضرورة العلم
الثلاثاء مايو 19, 2009 4:06 am من طرف Haleem
» فخ العولمة
الثلاثاء مايو 19, 2009 3:58 am من طرف Haleem
» المدينة الفاضلة عبر التاريخ
الثلاثاء مايو 19, 2009 3:54 am من طرف Haleem
» العبقرية
الثلاثاء مايو 19, 2009 3:50 am من طرف Haleem