شريط اخبار مكتوب
بحـث
المواضيع الأخيرة
عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 13
صفحة 1 من اصل 1
عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 13
عبد الناصر وثورة اليمن....13
ثم كانت قمة المأساة أن أعلن أحد الأمراء السبعة من الذين كانوا يشاركون فى حكمالمملكة فى ذلك الوقت إلى جوار الأمير فيصل كرئيس للوزراء ، وهو الأمير طلال بن عبدالعزيز خروجه عن الإجماع ورفضه لموقف المملكة، وقد غادر المملكة متجها إلى القاهرةحيث أعلن لجوءه السياسى، وقد صاحبه عدد من الأمراء الشبان الذين انضموا إليهوأعلنوا تنظيم "الأمراء الأحرار " .
نفس الشىء حدث مع الملك حسين ملك الأردنية الهاشمية وقواته التى كانت تحت السيطرةالبريطانية حتى1957;- ساعدت قبلها فى إخماد انتفاضة العراق خلال الحربالعالمية الثانية وسلمت اللد والرملة لإسرائيل خلال حرب فلسطين، وتطوعت لتكون موردللكوادر البوليسية لشبه الجزيرة فى جهد متواصل لحصار عبد الناصر عربيا - ولكن عندماحاول الملك حسين المشاركة بنشاط وليضرب المثل للغير فى المشاركة العسكرية ضد ثورةاليمن ، كانت النتيجة أنه أوقظ فجر أحد أيامه ليسمع من يبلغه أن قائد سلاح الطيرانالملكى الأردنى ( سهل حمزة ) وسرب من هذا السلاح بطائراته ورجاله قد هبطوا فعلا فىمطار ألماظة بالقاهرة، وأنهم قد انضما فعلا لأخوتهم ضباط القوات الجوية المصرية ،وأنهم فى الطريق إلى القيام بمهام إلى جوار إخوانهم فى الثورة اليمنية .
وأكثر من هذا فقد بذلت الجهود .. بلا نتيجة ، لإرغام العمال اليمنيين فى السعوديةوكان عددهم يتعدى المليون ، على الانضمام لمسيرة العداء للثورة فى صنعاء إلا أنهؤلاء رفضوا وتظاهروا وتمردوا .
غادر الرئيس دوايت أيزنهاور البيت الأبيض فى تلك الفترة، وجاء جون كيندى الذىأرّقته مشاكل العالم الثالث فى عداء كل زعمائه للولايات المتحدة الأمريكية؛ فأقامعلاقات مباشرة مع قادة العالم الثالث وفى مقدمتهم الرئيس جمال عبد الناصر، وكانالاعتراف بالثورة اليمنية، وبالتالى الاعتراف بالثورة العربية التى كان رمزها جمالعبد الناصر، وكانت هناك مراسلات فى شكل خطابات ورسائل شفوية بين الرجلين، وعن طريقمؤسسة الرئاسة فى كلا البلدين ، وقد قمت بتوصيل بعضها لواشنطن عن طريق الصديقالسفير جون بادو ، الذى عينه كينيدى سفيرا لبلاده فى القاهرة.
ولم يلبث أن سقطت أنظمة الانفصال التى اشتراها الملك سعود حسب اعترافه هو شخصيالعبد الناصر باثنى عشر مليون جنيه إسترلينى ، كما سقط نظام عبد الكريم قاسم، وكفتالإذاعة العراقية وسيل المطبوعات الماركسية عن التنديد بالتدخل المصرى فى اليمن .
وهناك من التفاصيل الكثيرة والحكايات التى يمكن أن تروى فى هذا الشأن، لكن الشىءالذى أحب أن أركز عليه هو أنه بعد شهرين من قيام ثورة صنعاء استقلت الجزائر بعداستعمار فرنسى لمدة 132 عاما، وقامت هناك دولة عربية اشتراكية اعترفت بثورة صنعاء
.
كما أن هناك بعد آخر لا أريد أن أخوض فى تفاصيله، وهو ما يتعلق بالناحية العسكريةالتى كتب فيها الكثيرين من الخبراء سواء من المصريين أو من اليمنيين أو من الأخوةالعرب أو من غيرهم .
لكن ما يهم من وجهة نظرى هو أن القوات المسلحة المصرية عندما تدخلت فى اليمن لمتكن معتدية، أو مفروضة فى عمليات عسكرية فى ظروف بالغة الشدة، بكل كان يدفعها ايمانبالوقوف مع شعب شقيق يسترد حقوقه وتاريخه وإنسانيته بما حقق امتزاج الدم اليمنىبالدم المصرى، وكان السلاح الحاسم هو عدالة القضية المشتركة؛ بما ترتب عليه حسمالمواقف مما جعل كومر بكل الإمكانيات والأموال وتوابعه من المرتزقة وغيرهم غيرقادرين على تغيير ميزان القوة بما يهدد الجمهورية الثورية، حتى بمحاولات إثارةالوقيعة بين المصريين واليمنيين أو بالوقيعة بين اليمنيين أنفسهم .
وعندما زار الرئيس عبد الناصر صنعاء أعلن أن مصر ستبقى إلى آخر الطريق حتى تأمنالثورة اليمنية ، وأن مصر ستفى بكل التزاماتها التى تفرضها عليها مبادئها .
وكانت ترجمة هذا الكلام أن أصبحت أرض اليمن تحمل كتائب من الفنيين والإداريينوالمدرسين والأطباء يضعون الأسس لقيام اليمن الحديثة بما يحقق تثبيت وتدعيم الثورة
.
ولا ننسى أنه حدث فى سنة 1963 معركتين غاية فى الأهمية؛ إحداهما فى الجنوب لتحريرجنوب اليمن المحتل، والثانية فى أقصى الغرب حيث حاول ملك المغرب أن يشغل ثورة يوليوبمحاولة احتلال أرض فى الجزائر إلا أن القوات المسلحة المصرية وصلت فورا إلى حدودالجزائر ، بطلب من الثورة الجزائرية، وكان وجود هذه القوات رادعا لملك المغرب الذىسارع وتصالح .
انتقلت الدعاية المضادة بعد ذلك إلى أسلمة المعركة على أساس تعبئة العالم العربىوالإسلامى ضد زحف الشيوعية والإلحاد القادم مع المصريين " الكفار "، تساندهم القوةالإلحادية العالمية "الاتحاد السوفيتى " ، وأنه لابد من حماية الأماكن المقدسة ،ولم تكن هذه العملية إلا تغطية لقيام حلف إسلامى جديد محوره تحقيق تحالف بين إيرانوالسعودية، وأن يتم التصالح بين الشيعة والسنة، كما تم التصالح بين الهاشميينوالسعوديين؛ وذلك من أجل استعادة العرش الزيدى الشيعى فى اليمن .
وضعت الخطط للغزو من الداخل على أساس تدمير مصر وكل ما أقامته ثورة يوليو، بل كل ماتعتمد عليه حياة مصر المدنية من السد العالى إلى القناطر الخيرية، وقناطر إسنا ونجعحمادى والكبارى الرئيسية على طول وادى النيل، ومعامل الطاقة الذرية فى إنشاص إلىالقيام بعمليات إغتيالات واسعة النطاق للسياسيين والأدباء والصحفيين والفنانينوغيرهم من الشخصيات العامة المصرية، وكل ذلك بعد التمهيد العقائدى بإعلان نظريةفقهية تبناها سيد قطب وهو فى سجنه، ومؤداها تكفير النظام المصرى، واعتباره نظامامرتدا جاهليا يحل إهدار دمه، والجهاد من أجل تدميره إعادة المجتمع المصرى إلىالإسلام الحنيف . وهذه المؤامرة هى ما تعارفنا على تسميتها محاولة 1965 التى قادهاتنظيم الإخوان المسلمين، وتم كشفها بواسطة التنظيم الطليعى، وسقطت المحاولة وحوكمالمتآمرون .
ودارت بعد ذلك معركة السبعين يوما تحت شعار " الله أكبر . . الجمهورية أو الموت "وهى التى حسمت بعد استشهاد أكثر من ألف شهيد ، وفشل الحصار وانهار واستسلمت القواتالمعادية، وكان من بينهم خبير إسرائيلى كان يعمل مع كومار . وكان استقلال الجنوبفى اليوم الحادى والسبعين احتفالا بانتصار الثورة الشاملة فى اليمن شمالا وجنوبا .
كانت الجمهورية العربية المتحدة أول دولة تعترف بالنظام الثورى فى اليمن الذى سيخلصالشعب من حكم ظالم ومظلم ، وكان هذا الاعتراف بناء على طلب شرعى من ثورة اليمن .وبالرغم من حرب اليمن فقد كان الرئيس عبد الناصر حريصا على السلام فى اليمن، وعلىعدم الاقتتال حرصه على إستمرارالثورة والنظام الجديد، وعقد أكثر من اتفاقية للهدنةنقضها الملكيون .
لقد كان يقلق الرئيس عبد الناصر فقد جندى مصرى فى اليمن ويريد وقف الخسائر فىالأرواح ووافق على أن تبدأ اتصالات هادئة مع السعودية وقد تمت على مدى شهور ثلاثةمناقشات واتصالات بين مصر والسعودية مثل مصر فيها د. حسن صبرى الخولى ومن الجانبالسعودى د. رشاد فرعون الممثل الشخصى للملك فيصل وحضر بعض هذه اللقاءات الشيخ صباحالأحمد وزير خارجية الكويت . وانتهت هذه اللقاءات بالتمهيد لعقد اتفاقية جدة.
يتبع.....
ثم كانت قمة المأساة أن أعلن أحد الأمراء السبعة من الذين كانوا يشاركون فى حكمالمملكة فى ذلك الوقت إلى جوار الأمير فيصل كرئيس للوزراء ، وهو الأمير طلال بن عبدالعزيز خروجه عن الإجماع ورفضه لموقف المملكة، وقد غادر المملكة متجها إلى القاهرةحيث أعلن لجوءه السياسى، وقد صاحبه عدد من الأمراء الشبان الذين انضموا إليهوأعلنوا تنظيم "الأمراء الأحرار " .
نفس الشىء حدث مع الملك حسين ملك الأردنية الهاشمية وقواته التى كانت تحت السيطرةالبريطانية حتى1957;- ساعدت قبلها فى إخماد انتفاضة العراق خلال الحربالعالمية الثانية وسلمت اللد والرملة لإسرائيل خلال حرب فلسطين، وتطوعت لتكون موردللكوادر البوليسية لشبه الجزيرة فى جهد متواصل لحصار عبد الناصر عربيا - ولكن عندماحاول الملك حسين المشاركة بنشاط وليضرب المثل للغير فى المشاركة العسكرية ضد ثورةاليمن ، كانت النتيجة أنه أوقظ فجر أحد أيامه ليسمع من يبلغه أن قائد سلاح الطيرانالملكى الأردنى ( سهل حمزة ) وسرب من هذا السلاح بطائراته ورجاله قد هبطوا فعلا فىمطار ألماظة بالقاهرة، وأنهم قد انضما فعلا لأخوتهم ضباط القوات الجوية المصرية ،وأنهم فى الطريق إلى القيام بمهام إلى جوار إخوانهم فى الثورة اليمنية .
وأكثر من هذا فقد بذلت الجهود .. بلا نتيجة ، لإرغام العمال اليمنيين فى السعوديةوكان عددهم يتعدى المليون ، على الانضمام لمسيرة العداء للثورة فى صنعاء إلا أنهؤلاء رفضوا وتظاهروا وتمردوا .
غادر الرئيس دوايت أيزنهاور البيت الأبيض فى تلك الفترة، وجاء جون كيندى الذىأرّقته مشاكل العالم الثالث فى عداء كل زعمائه للولايات المتحدة الأمريكية؛ فأقامعلاقات مباشرة مع قادة العالم الثالث وفى مقدمتهم الرئيس جمال عبد الناصر، وكانالاعتراف بالثورة اليمنية، وبالتالى الاعتراف بالثورة العربية التى كان رمزها جمالعبد الناصر، وكانت هناك مراسلات فى شكل خطابات ورسائل شفوية بين الرجلين، وعن طريقمؤسسة الرئاسة فى كلا البلدين ، وقد قمت بتوصيل بعضها لواشنطن عن طريق الصديقالسفير جون بادو ، الذى عينه كينيدى سفيرا لبلاده فى القاهرة.
ولم يلبث أن سقطت أنظمة الانفصال التى اشتراها الملك سعود حسب اعترافه هو شخصيالعبد الناصر باثنى عشر مليون جنيه إسترلينى ، كما سقط نظام عبد الكريم قاسم، وكفتالإذاعة العراقية وسيل المطبوعات الماركسية عن التنديد بالتدخل المصرى فى اليمن .
وهناك من التفاصيل الكثيرة والحكايات التى يمكن أن تروى فى هذا الشأن، لكن الشىءالذى أحب أن أركز عليه هو أنه بعد شهرين من قيام ثورة صنعاء استقلت الجزائر بعداستعمار فرنسى لمدة 132 عاما، وقامت هناك دولة عربية اشتراكية اعترفت بثورة صنعاء
.
كما أن هناك بعد آخر لا أريد أن أخوض فى تفاصيله، وهو ما يتعلق بالناحية العسكريةالتى كتب فيها الكثيرين من الخبراء سواء من المصريين أو من اليمنيين أو من الأخوةالعرب أو من غيرهم .
لكن ما يهم من وجهة نظرى هو أن القوات المسلحة المصرية عندما تدخلت فى اليمن لمتكن معتدية، أو مفروضة فى عمليات عسكرية فى ظروف بالغة الشدة، بكل كان يدفعها ايمانبالوقوف مع شعب شقيق يسترد حقوقه وتاريخه وإنسانيته بما حقق امتزاج الدم اليمنىبالدم المصرى، وكان السلاح الحاسم هو عدالة القضية المشتركة؛ بما ترتب عليه حسمالمواقف مما جعل كومر بكل الإمكانيات والأموال وتوابعه من المرتزقة وغيرهم غيرقادرين على تغيير ميزان القوة بما يهدد الجمهورية الثورية، حتى بمحاولات إثارةالوقيعة بين المصريين واليمنيين أو بالوقيعة بين اليمنيين أنفسهم .
وعندما زار الرئيس عبد الناصر صنعاء أعلن أن مصر ستبقى إلى آخر الطريق حتى تأمنالثورة اليمنية ، وأن مصر ستفى بكل التزاماتها التى تفرضها عليها مبادئها .
وكانت ترجمة هذا الكلام أن أصبحت أرض اليمن تحمل كتائب من الفنيين والإداريينوالمدرسين والأطباء يضعون الأسس لقيام اليمن الحديثة بما يحقق تثبيت وتدعيم الثورة
.
ولا ننسى أنه حدث فى سنة 1963 معركتين غاية فى الأهمية؛ إحداهما فى الجنوب لتحريرجنوب اليمن المحتل، والثانية فى أقصى الغرب حيث حاول ملك المغرب أن يشغل ثورة يوليوبمحاولة احتلال أرض فى الجزائر إلا أن القوات المسلحة المصرية وصلت فورا إلى حدودالجزائر ، بطلب من الثورة الجزائرية، وكان وجود هذه القوات رادعا لملك المغرب الذىسارع وتصالح .
انتقلت الدعاية المضادة بعد ذلك إلى أسلمة المعركة على أساس تعبئة العالم العربىوالإسلامى ضد زحف الشيوعية والإلحاد القادم مع المصريين " الكفار "، تساندهم القوةالإلحادية العالمية "الاتحاد السوفيتى " ، وأنه لابد من حماية الأماكن المقدسة ،ولم تكن هذه العملية إلا تغطية لقيام حلف إسلامى جديد محوره تحقيق تحالف بين إيرانوالسعودية، وأن يتم التصالح بين الشيعة والسنة، كما تم التصالح بين الهاشميينوالسعوديين؛ وذلك من أجل استعادة العرش الزيدى الشيعى فى اليمن .
وضعت الخطط للغزو من الداخل على أساس تدمير مصر وكل ما أقامته ثورة يوليو، بل كل ماتعتمد عليه حياة مصر المدنية من السد العالى إلى القناطر الخيرية، وقناطر إسنا ونجعحمادى والكبارى الرئيسية على طول وادى النيل، ومعامل الطاقة الذرية فى إنشاص إلىالقيام بعمليات إغتيالات واسعة النطاق للسياسيين والأدباء والصحفيين والفنانينوغيرهم من الشخصيات العامة المصرية، وكل ذلك بعد التمهيد العقائدى بإعلان نظريةفقهية تبناها سيد قطب وهو فى سجنه، ومؤداها تكفير النظام المصرى، واعتباره نظامامرتدا جاهليا يحل إهدار دمه، والجهاد من أجل تدميره إعادة المجتمع المصرى إلىالإسلام الحنيف . وهذه المؤامرة هى ما تعارفنا على تسميتها محاولة 1965 التى قادهاتنظيم الإخوان المسلمين، وتم كشفها بواسطة التنظيم الطليعى، وسقطت المحاولة وحوكمالمتآمرون .
ودارت بعد ذلك معركة السبعين يوما تحت شعار " الله أكبر . . الجمهورية أو الموت "وهى التى حسمت بعد استشهاد أكثر من ألف شهيد ، وفشل الحصار وانهار واستسلمت القواتالمعادية، وكان من بينهم خبير إسرائيلى كان يعمل مع كومار . وكان استقلال الجنوبفى اليوم الحادى والسبعين احتفالا بانتصار الثورة الشاملة فى اليمن شمالا وجنوبا .
كانت الجمهورية العربية المتحدة أول دولة تعترف بالنظام الثورى فى اليمن الذى سيخلصالشعب من حكم ظالم ومظلم ، وكان هذا الاعتراف بناء على طلب شرعى من ثورة اليمن .وبالرغم من حرب اليمن فقد كان الرئيس عبد الناصر حريصا على السلام فى اليمن، وعلىعدم الاقتتال حرصه على إستمرارالثورة والنظام الجديد، وعقد أكثر من اتفاقية للهدنةنقضها الملكيون .
لقد كان يقلق الرئيس عبد الناصر فقد جندى مصرى فى اليمن ويريد وقف الخسائر فىالأرواح ووافق على أن تبدأ اتصالات هادئة مع السعودية وقد تمت على مدى شهور ثلاثةمناقشات واتصالات بين مصر والسعودية مثل مصر فيها د. حسن صبرى الخولى ومن الجانبالسعودى د. رشاد فرعون الممثل الشخصى للملك فيصل وحضر بعض هذه اللقاءات الشيخ صباحالأحمد وزير خارجية الكويت . وانتهت هذه اللقاءات بالتمهيد لعقد اتفاقية جدة.
يتبع.....
مواضيع مماثلة
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 12
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 14
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 15
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 16
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 1
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 14
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 15
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 16
» عبد الناصر وثورة اليمن..شهادة سامي شرف 1
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يوليو 14, 2011 9:10 pm من طرف al3nteel
» بروتوكولات حكماء صهيون- حمل في ثوان
الثلاثاء أبريل 19, 2011 1:24 pm من طرف رضا الهوارى
» المتلاعبون بالعقول
السبت فبراير 19, 2011 11:33 pm من طرف taherab
» فتاه تموت من الخوف
الأربعاء مايو 20, 2009 2:36 pm من طرف gogo
» رجل المستحيل (مقال)
الثلاثاء مايو 19, 2009 4:22 am من طرف Haleem
» الذكاء العاطفي
الثلاثاء مايو 19, 2009 4:17 am من طرف Haleem
» ضرورة العلم
الثلاثاء مايو 19, 2009 4:06 am من طرف Haleem
» فخ العولمة
الثلاثاء مايو 19, 2009 3:58 am من طرف Haleem
» المدينة الفاضلة عبر التاريخ
الثلاثاء مايو 19, 2009 3:54 am من طرف Haleem
» العبقرية
الثلاثاء مايو 19, 2009 3:50 am من طرف Haleem